منتدى متوسطـــــــــــة سبـــــت عزيـــــــز الجديـــــدة
السلام عليكم أخي الزائر
مرحبا بك في منتديات سبت عزيز التعليمية
يبدو انك لم تقم بالتسجيل بعد؟
إعلم أنك إن أصبحت عضوا معنا في المنتدى ستستفيد من ميزات خاصة و شكرا.
منتدى متوسطـــــــــــة سبـــــت عزيـــــــز الجديـــــدة
السلام عليكم أخي الزائر
مرحبا بك في منتديات سبت عزيز التعليمية
يبدو انك لم تقم بالتسجيل بعد؟
إعلم أنك إن أصبحت عضوا معنا في المنتدى ستستفيد من ميزات خاصة و شكرا.
منتدى متوسطـــــــــــة سبـــــت عزيـــــــز الجديـــــدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى متوسطـــــــــــة سبـــــت عزيـــــــز الجديـــــدة

منتدى تعليمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من أجمل الاجابات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عادل 95

عادل 95


عدد المساهمات : 112
تاريخ التسجيل : 18/02/2011
العمر : 29
الموقع : http://www.malware-site.www/gmrup-live2/gmrup12980281291.jpg

من أجمل الاجابات Empty
مُساهمةموضوع: من أجمل الاجابات   من أجمل الاجابات Emptyالجمعة مارس 11 2011, 22:54

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته




من أجمل الإجابات !!







* قيل للعباس عمِّ النبي صلَّى الله عليه و سلم : أأنت أكبر أم الرسول عليه الصَّلاة و السَّلام ؟
فقال : هو أكبر مني ( لكنّي وُلِدْتُ قبله ) .


* قال الحجّاج بن يوسف الثقفي للمهلَّب بن صفرة : أنا أطول ،
أم أنت ؟
فقال : الأمير أطولُ ، و أنا أبسطُ قامةً منه .


* رمى رجلٌ عصفورًا فأخطأه و لم يصبه ، فقال له رجل ٌ كان يتابعه بنظراته : أحسنت ! فغضب ، و قال : أ تهزأ بي ؟!
قال : لا .. و لكنْ ( أحسنتَ إلى العصفور ) !!


* قال أبو عبد الله بن الأعرابي : كنتُ جالسًا بالكوفة ، فرأيتُ أعمى قد وقف بنخَّاس ، فقال له : يا نخَّاس ، اطلب لي
حمارًا ليس بالكبير المشتهر ، و لا الصَّغير المُحتَقَر . إن خلا الطريقُ تدفَّق ، و إن كثر الزِّحام ترفَّق . إذا أقللتُ علفه صبر ،
و إذا أكثرتُه شكر . إن ركبته هامَ ، و إن ركبه غيري أقام .
قال النخَّاس : انتظرْ حتى يمسخ الله من عباده أذكاهم و أحكمهم !!


* سئل بهلول المجنون عن رجل مات و خلف ابنًا ، و بنتًا ،
و زوجة ، و لم يترك شيئًا ، فقال :
للابن اليُتم ، و للبنت الثُّكل ، و للزوجة خراب البيت ، و ما بقي فهو للعصبة ( العصبة : الذين يرثون الرجل عن كلالة من غير والد و لا ولد ، فأمَّا في الفرائض فكل من لم يكن له فريضة مسمَّاة فهو عصبة إن بقي شيء بعد الفرض أخذ ) .


* وقف المهدي الخليفة العباسي في الطريق ، فلقيته امرأة عجوز ، فقال لها : ممَّن العجوز ؟ قالت : من طيِّئ .
قال : ما منع طيِّئًا ألاَّ يكون فيها آخر مثل حاتم الطاَّئي ؟
فأجابت : الذي منع العرب أن يكون فيها آخر مثلك . فأعجب بقولها ، و وصلها بعطائه .



* سئل بعضهم عن حاله عند الوفاة ، فقال : ما حال من يريد سفرًا طويلاً بغير زاد ؟! و ما حال من يَقْدُم على ملكٍ عادل بغير حجَّة ؟!
و ما حال من يسكن قبرًا موحشًا بلا أنيس ؟!



* دخل قومٌ على مريض يزورونه فأطالوا الجلوس ، ثمَّ قالوا له : أوصِنا . فقال : أوصيكم ألاَّ تطيلوا الجلوس عند مريض إذا عُدْتموه !


* قيل للشعبي : هل تمرض الروح ؟؟ قال : نعم ، من ظلِّ الثقلاء ! قال بعض أصحابه : فمررتُ به ذات يوم بين ثقيلين ، فقلت له :
كيف الروح ؟ قال : في النَّزْع !!


* قال رجلٌ لبكر بن عبد الله : علِّمني التواضع . فقال : إذا رأيتَ من هو أكبر منك فقلْ : سبقني إلى الإسلام و العمل الصالح فهو خيرٌ مني !
و إن رأيت أصغر منك ، فقل : سبقته إلى الذنوب و العمل السيئ ، فأنا شرٌّ منه !!


* قيل للقمان الحكيم : ما أقبح وجهك ! قال : أ تعيبُ هذا الصُّنع عليَّ ، أم على الصَّانع ؟!


* قيل لمجنون : عُدَّ لنا المجانين . فقال : هذا شيءٌ يطول بي !
و لكنِّي أعُدُّ العقلاء !


* جلس الإسكندر الأكبر يومًا للنَّظر في أمور رعيَّته ، فلم يتقدَّم أحد بحاجة أو مظلمة ، فقال : لا أعُدُّ هذا اليوم من أيامِ ملكي !


* كان للمغيرة بن عبد الله الثقفيّ - و هو والي الكوفة - جدْيٌ يوضَع على مائدته . فحضره أعرابي ، فمدَّ يده إلى الجدْي ، و جعل
يسرع في التهامه ! فقال له المغيرة : إنَّك لتأكل بِغيظٍ ، كأنَّ أمَّه قد نطحتك !
فقال الرجل : و إنَّك لمشفقٌ عليه ، كأنَّ أمَّه قد أرضعتْك !


* قال الرَّشيد لأبي يوسف و كان قاضي القضاة : ما تقول في الفالوذَج و اللوزَيَنْج .. أيُّهما أطيب ؟
فقال : يا أمير المؤمنين ، لا أقضي بين غائبين .
فأمر بإحضارهما ، فجعل أبو يوسف يأكل من هذه لقمة ، ومن هذا لقمة حتى انتصف وعاؤهما .. و عند ذلك قال :
يا أمير المؤمنين ، ما رأيتُ خصْمينِ أجدلَ منهما ! كلما أردت أن أسجل لأحدهما ، أدلى الآخر بحجَّته !


* جلس أبو الأسود الدؤلي ( إمام النحو ) على قطعة صغيرة من حصير ، لا تكاد تتَّسع لغيره .
فمرَّ به رجل ، فأفسح له ، و دعاه ليجلس عليها إلى جواره . فقال الرجل : إن الحصير لا يتسع لنا !
فأجاب أبو الأسود : إنَّ شبرًا في شبر ليَسَعُ متحابين .. و إنَّ الدنيا كلَّها لا تسع متباغضين !


* قال المعتصم للفتح بن خاقان ( و كان في يد المعتصم خاتم بلغ الغاية في الجمال و الحسن ) :
أ رأيتَ أحسنَ من هذا الخاتم ؟ فقال : نعم .. اليدُ التي فيها الخاتم !


* حضر أعرابيٌّ عند الحجَّاج ، فلما حضر الطعام أكل الناس ثم قدمت الحَلْواء ، فترك الحجاج الأعرابيَّ حتى أكل منه لقمة ثم قال :
من أكل هذا ضربتُ عنقه ! فامتنع الناس كلُّهم ، و بقي الأعرابي ينظر إلى الحجاج مرة و إلى الفالوذج مرة أخرى ، ثم قال :
أيها الأمير .. أوصيك بأولادي خيرًا ، ثم اندفع يأكل . فضحك الحجاج حتى استلقى ، و أمر له بِصِلة ( عطاء ) .


* مرَّ أعرابيٌّ بقوم يجلسون على طعام ، فسلَّم عليهم فم يردوا عليه السَّلام ، فاقترب منهم ثم قال : ماذا تفعلون ؟ قالوا : نأكل .
قال : ماذا تأكلون ؟ قالوا :نأكل سمًّا ! فألقى بنفسه على الأكل و هو يقول : ( العيش بعدكم حرام ) .


* كان الشعبي واقفًا مع امرأة يكلمها فلقيهما رجلٌ ، و قال لهما : أيُّكما الشعبي ؟ فأشار الشعبي إلى المرأة ، و قال : هذه !


* قال المدائني : كان المطلب بن محمد على قضاء مكة ، و قد كان عنده امرأة قد مات عنها أربعة أزواج ، فلما مرض مرض الموت
جلست عند رأسه تبكي و قالت : إلى من توصي بي ؟ قال : إلى السادس الشقيِّ !!


* عمر بن الخطَّاب - رضي الله عنه - يتقدَّم إليه أعرابي مستجديًا و يحاول أن يصل إلى قلبه بالشعر فيرتجز قائلاً :

يا عمرَ الخير جُزيت الجنَّة ... اكسُ بناتي و أمَّهنَّه
و كنْ لنا من الزمان جُنَّة ... أقسم بالله لَتَفْعَلَنَّــــــه

فقال عمر : فإنْ لم أفعل يكون ماذا ؟ فقال : إذن أبا حفصة لأذْهَبَنَّ .
فقال : فإذا ذهبتَ يكون ماذا ؟ فقال :

يكون عن حالي لتُسْألَنَّ ... يوم تكون الأعطيــــاتُ هُنَّ
و موقف المسؤول بينهنَّ ... إما إلى نارٍ و إما إلى جَنَّة

فبكى عمر حتى اخضَلَّتْ لحيته . ثم قال : يا غلام ، أعطِهِ قميصي .. لذلك اليوم لا لشِعره .. أما و الله لا أملك غيره .


* كان إبراهيمُ بن أدهم يحرس بستان عنبٍ فمرَّ به شرطي ، فقال : أعطِنا من هذا العنب . فقال إبراهيم : إنَّ صاحبه لم يأمرني بذلك .
فأخذ الشرطي يضربه بالسَّوط ، فطأطأ إبراهيم بن أدهم رأسه ،
و قال للشرطي : اضربْ رأسًا طالما عصى الله !
فخجل منه الشرطي و انصرف .



من كتاب ( معلم الإملاء الحديث )




منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من أجمل الاجابات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى متوسطـــــــــــة سبـــــت عزيـــــــز الجديـــــدة :: قسم اللغة العربية و آدابها-
انتقل الى: